Suivez nous sur Tweeter : https://twitter.com/PatriotsDZ
Merci de penser à vous abonner à notre chaine de secours
https://www.youtube.com/channel/UCQo4masWkqlL_hmRWBF5buQ
Rejoignez cette chaîne pour bénéficier d'avantages exclusifs :
https://www.youtube.com/channel/UC5daO1IMcYSdXZatYuaxLcg/join
مؤامرات القصر تلاحقت من يوغرطة والأمير والزعماء الخمسة إلى حرب الرمال
الجيش الجزائري كان بمقدوره التدخل في المغرب مرتين ولكنه لم يترب على الغدر
الرد سيكون قاسيا على كل من يحاول المساس ببلادنا.. ومسارها أزعج المعتوهين
أكدت مجلة الجيش وجود دولة مجاورة تتحرك وتعمل ضد الجزائر لم تخف حقدها وكرهها لبلادنا، ليس من اليوم فقط، بل على امتداد قرون خلت، وتساءلت في تعليقها لعدد جويلية “فمن خان البطل النوميدي يوغرطة سنة 104 قبل الميلاد؟ من انقلب على الأمير عبد القادر في ديسمبر سنة 1847 وتحالف مع العدو الفرنسي لحصاره؟ ومن خان الزعماء الخمسة ووشى بهم إلى فرنسا شهر أكتوبر 1956؟ ومن هاجم بلادنا في أكتوبر 1963 وجراحها لا تزال تنزف لاحتلال مدينتي تندوف وبشار وضمهما لمملكته؟”.
وقال المصدر إنّ الجيش الجزائري كان بمقدوره التدخل في المغرب مرتين أو على الأقل مساندة العسكر الذين كادوا أن يعصفوا بالتاج المغربي ويطيحوا بملكهم ويزيحوه من سدة الحكم في انقلاب الصخيرات عام 1971 وبعده بسنة واحدة في انقلاب الجنرال أوفقير، ولكن الجيش الجزائري لم يترب على الخيانة والغدر وأبى أن يتدخل في شؤون الغير.
وأضافت مجلة الجيش في تعليقها “كما كان بمقدور جيشنا التدخل في ليبيا واغتنام الفرصة إلى جانب عديد الدول لاقتسام الكعكة ولكن شهامته وعفته واحترامه للشعب الليبي الشقيق أبت أن تجره إلى مستنقع الدم والخيانة بل عكس ذلك شاركت الجزائر في حلحلة الأزمة الليبية وكان لها دور جوهري وحاسم من خلال دعمها لحكومة الوحدة الوطنية الليبية الشرعية وهو الشيء الذي لم يرق بعض المهرجين والمغامرين الذين لا يريدون الخي�
...
https://www.youtube.com/watch?v=lpHapJYo6_Q
Suivez nous sur Tweeter : https://twitter.com/PatriotsDZ
Merci de penser à vous abonner à notre chaine de secours
https://www.youtube.com/channel/UCQo4masWkqlL_hmRWBF5buQ
Rejoignez cette chaîne pour bénéficier d'avantages exclusifs :
https://www.youtube.com/channel/UC5daO1IMcYSdXZatYuaxLcg/join
...
https://www.youtube.com/watch?v=3b901M5OMxI
بحث روسيا عن موطئ قدم لها بالقارة الإفريقية، عبر تحقيق اختراق استراتيجي، مستغلة في ذلك الجارة الجزائر التي ترغب في ضمان حماية لها بعدما فتحت جبهات صراع مع المغرب وفرنسا.
ومن غير المستبعد أن تسمح الجزائر، في ظل هذه الظروف التي تعيشها، بإقامة قاعدة عسكرية روسية على أراضيها، وتقديم الدعم لقوات “فاغنر” بأراضي جمهورية مالي، نكاية في فرنسا والمغرب.
وتعد قوات “فاغنر” جيشا عسكريا خاصا مقربا من الكريملين الروسي، لكن موسكو تنفي وجود أية علاقة لها مع هذه المجموعة المسلحة التي ظهرت للمرة الأولى في إقليم دونباس شرق أوكرانيا عام 2014.
ويرى مراقبون أن تعقد الوضع السياسي الداخلي للجزائر تسبب في إقدام النظام العسكري الحاكم بهذا البلد على تصدير أزماته الداخلية عبر اصطناع أعداء وهميين، والعمل على توتير المنطقة وحشد دعم دول حليفة تختلف مصالحها الجيو-استراتيجية في المنطقة.
وفي هذا الصدد، أوضح الباحث في شؤون الصحراء ودول الساحل عبد الفتاح الفاتيحي، ضمن تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن ارتماء النظام الجزائري في أحضان الدب الروسي لضمان الحماية، “يبدو أمرا مستساغا بالنظر إلى جبهات الصراع التي فتحتها السلطات الجزائرية مع المغرب وفرنسا وقيادات عسكرية بليبيا وأطراف في مالي”.
وأضاف الفاتيحي أن المتتبعين لا يستغربون تمكين الجزائر روسيا من إقامة قاعدة عسكرية بوهران، خاصة وأن موسكو “جد مهتمة بتعزيز نفوذها في البحر الأبيض المتوسط لضمان وصول بحري استراتيجي يجعل منها قوة عسكرية ضاربة في وجه حلف الناتو”.
وأشار الباحث ذاته إلى أن تداعيات إقامة قاعدة عسكرية روسية على ضفاف البحر الأبيض المتوسط، “قد تتجاوز الصراع على مصادر الطاقة بالمنطقة، وتمتد إلى تداعيات خطيرة تتعلق بزيادة حدة التهديد الأمني والعسكري لدول أوروبا ولحلف الناتو”.
وأو
...
https://www.youtube.com/watch?v=JNa34cuON_4
لماذا استأنف سفيرنا مهامه في باريس؟ هزيمة أو انتصار دبلوماسي للجزائر؟
يستأنف سفير الجزائر في فرنسا مهامه في باريس الخميس
وأوضحت الرئاسة الجزائرية ، الأربعاء ، أن السفير الجزائري لدى فرنسا سيستأنف مهامه غدا. واستدعي في أكتوبر تشرين الأول بعد أزمة دبلوماسية بعد تصريحات إيمانويل ماكرون اعتبرت مسيئة.
علامة استرضاء بين باريس والجزائر. أعلنت الرئاسة الجزائرية ، الأربعاء ، أن السفير الجزائري في فرنسا ، الذي تم استدعاؤه في أكتوبر "للتشاور" بعد تصريحات للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، الذي اعتبرته الجزائر مسيئة ، سيستأنف مهامه يوم الخميس 6 يناير.
وقالت الرئاسة في بيان ان الرئيس عبد المجيد تبون "استقبل الاربعاء السفير الجزائري في فرنسا محمد عنتر داود الذي سيستأنف مهامه في باريس اعتبارا من الخميس 6 يناير 2022".
وكانت الجزائر قد استدعت سفيرها يوم 2 أكتوبر ردا على تصريحات نقلتها صحيفة لوموند عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والتي أكدت أن الجزائر بعد استقلالها عام 1962 أقيمت على "إيجار تذكاري" احتفظ به " النظام السياسي العسكري ". كما شكك إيمانويل ماكرون في وجود أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي من عام 1830.
وكان الرئيس الجزائري قد طالب فرنسا بـ "الاحترام الكامل" لتطبيع العلاقات ، فيما أعرب نظيره الفرنسي لاحقًا عن أسفه لأن تصريحاته أثارت "خلافات وسوء تفاهم".
...
https://www.youtube.com/watch?v=XcPYnH6omRA
Affaire Ben Bettouche : mensonge du Makhzen ou réalité
قضية بن بطوش: حقيقة أم إفتراءات مخزنية؟
Suivez nous sur Tweeter : https://twitter.com/PatriotsDZ
Merci de penser à vous abonner à notre chaine de secours
https://www.youtube.com/channel/UCQo4masWkqlL_hmRWBF5buQ
Rejoignez cette chaîne pour bénéficier d'avantages exclusifs :
https://www.youtube.com/channel/UC5daO1IMcYSdXZatYuaxLcg/join
https://www.echoroukonline.com/%d8%a7%d8%b3%d8%a8%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a7-%d8%aa%d9%86%d9%81%d9%8a-%d8%af%d8%ae%d9%88%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d8%a6%d9%8a%d8%b3-%d8%a7%d9%84%d8%b5%d8%ad%d8%b1%d8%a7%d9%88%d9%8a-%d8%a7%d8%a8%d8%b1
ردا على تصريحات رسمية مغربية
اسبانيا تنفي دخول الرئيس الصحراوي ابراهيم غالي أراضيها بجواز سفر مزور
فت اسبانيا أن يكون الرئيس الصحراوي ابراهيم غالي قد دخل أراضيها للعلاج بجواز سفر مزور، كما يروج له مسؤولون مغاربة وإعلام مقرب من نظام المخزن.
ونقلت وكالة “أوروبا برس” الإسبانية عن مصدر حكومي ردا على تصريحات المسؤولين المغارية: غالي لم يصل إلى إسبانيا بجواز سفر مزور ، على الرغم من أنه استخدم هوية أخرى في المستشفى في لوغرونيو حيث لا يزال يعالج بعد إصابته بفيروس كورونا.
وحسب نفس المصدر، فإن الرئيس الصحراوي دخل إسبانيا عبر الجزائر بجواز السفر الذي يسافر به عادة والذي يلبي الشروط القانونية المعمول بها.
وزيرة الخارجية الإسبانية: “لن يكون هناك تغيير في موقفنا من الصحراء الغربية”
جددت وزيرة الخارجية الإسبانية أرانتشا غونزاليس لايا موقف بلادها من مسألة الصحراء الغربية، قائلة إن “إسبانيا لا تزال ملتزمة بحزم بالحل السياسي الذي يجب التوصل إليه في إطار الأمم المتحدة”.
وقالت الوزيرة الاسبانية في مقابلة مع صحيفة لارازون المحلية، الجمعة، “هذا هو الموقف الإسباني وهذا الموقف لا يمكن أن يتغير لأن إسبانيا دولة تحترم الشرعية الدولية”.
وأضافت “لن يؤدي استقبال زعيم البوليساريو ولا الضغط من المغرب إلى تغيير إسبانيا لموقفها من الصحراء الغربية”.
بوريطة: ما حدث في سبتة ب
...
https://www.youtube.com/watch?v=QZPzcfyg54Y
وقعت سوناطراك والمؤسسة الوطنية للنفط “ليبيا” مذكرة تفاهم لتعزيز الشراكة بينهما في مجال قطاع النفط والغاز.
وجاء في بيان للشركة “المذكرة تهدف إلى استئناف نشاط شركة سوناطراك في ليبيا من اجل استكمال التزاماتها التعاقدية والشروع في تطوير الحقول المكتشفة، إضافة إلى تعزيز سبل التعاون في مجالات انجاز المشاريع النفطية والغازية وكذا الخدمات والتكوين والتدريب”.
وسبق هذا التوقيع عقد لقاء بين رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط الليبية مصطفى صنع الله والرئيس المدير العام لشركة سوناطراك توفيق حكار، بحضور مسؤولين عن الشركات الخدماتية التابعة لهما وناقش الجانبان تطوير سبل التعاون المشترك في مجالات الاستكشاف والإنتاج والخدمات شبه النفطية والتدريب.
كما أكد الطرفان على أهمية تظافر الجهود لتسهيل العودة السريعة لسوناطراك للنشاط في ليبيا، من خلال استكمال التزاماتها التعاقدية في منطقتي التعاقد “065” و”96/95″ في حوض غدامس، ووضع رؤية مستقبلية لإعداد خطط لتطوير الحقول المكتشفة في المنطقتين.
للتذكير، فان الوفد المصاحب للرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك ضم الرؤساء المديرون العامون للمؤسسات الفرعية المختصة في الجيوفيزياء، أشغال الآبار، الأشغال البترولية الكبرى، خدمة الآبار، القنوات، والهندسة المدنية والبناء.
وخلال هذا اللقاء، قدم توفيق حكار لمحة عامة عن مجمع سوناطراك وقدرات فروعه في مجال الخدمات البترولية، مبرزا في كلمته، الكفاءات والخبرة العالية التي تتمتع بها، مؤكدا استعداد مجمع سوناطراك لتطوير برامج توأمة وإنشاء شركات فرعية مختلطة في البحث والتنقيب، الأشغال في الآبار، عمليات تأهيل وصيانة المنشآت، التكوين والتدريب وكذا الهندسة المدنية والبناء.
وتم التطرق أيضاً، إلى برامج التكوين والتدريب المهني وإعداد الكوا
...
https://www.youtube.com/watch?v=RIUsF7D0zBg