تعددت الأسماء والجوهر واحد! اللورد شيفا، لاكشمي، رام، يهوه، بوذا، الروح القدس، أم الله؟؟؟ هناك قصة تستخدم في حضارات الشرق القديمة لتوضيح كيف أن لكل مجموعة من الناس فكرتها الخاصة عن الإله وفقاً لثقافتها وحضارتها المختلفة. تقول القصة أن مجموعة من العميان وجدوا فيل، ولم يكن أي منهم قد عرف الفيل من قبل، فبدأ كل واحد فيهم بتحسس جزء ما من الفيل ليستكشف عبر حاسة اللمس ما هو هذا الكائن. من كان يقف بجوار جسد الفيل قال عنه؛ أنه شيء يشبه الجدار، ومن كان بجوار أذن الفيل قال؛ أنه مثل المروحة، ومن تحسس الناب قال؛ بل هو رمح، بينما قال الواقف بجوار ذيله؛ أن الفيل يشبه الحبل، وأخيراً إعترض من إستكشف ساق الفيل وقال عنه؛ أنه مثل جذع الشجرة. كل منهم كون فكرة مختافة عن الفيل وفقاً لإدراكه الضيق، لأنهم عجزوا عن رؤية الفيل بأكمله، كما عجزت معظم الحضارات والثقافات عن إستكشاف حقيقة ما سموه بالإله عبر حواسهم الخمسة المحدودة. أرادوا وصف اللامادي والماورائي بمصطلحات مادية وصفات بشرية ليستطيعوا التعامل معه، وأقلة فقط هم من إستطاعوا رؤية الحقيقة كاملة؛ هؤلاء من أطلقنا عليهم مسمى الأنبياء أو المتنورون. الإله؛ الجسد الواحد الذي يحمل الوجود بأكمله، حيث يمثل كل شخص وكائن وذرة في الوجود خلية من خلاياه، مهما إختلف عرقه وثقافته وسلوكه. تعالوا معي في هذا الفيديو لنستكشف حقيقة الإله من منظور جديد، وعين ترى ما لا تراه حواسنا المحدودة.
Facebook: https://www.facebook.com/profile.php?id=100009178170094
Twitter: https://twitter.com/KhloudBariedah
Instagram: Khloud Bariedah
جرافيك ومونتاج / ياسر الشبح
Facebook: https://www.facebook.com/djysso
Twitter: https://twitter.com/DjyssoYasser
Instagram: djysso
...
https://www.youtube.com/watch?v=ZYu_A_3oY_M
سمي بالشيطان في الإسلام وبالوحش في المسيحية وبالثعبان الذهبي أو التنين حارس مملكة الرب في الثقافات الأسيوية القديمة، أما فرويد فسماه بالإيجو.
كم من مرة قررت أن تغير حياتك بأي شكل لكن لا تستطيع تنفيذ القرار، وكأن هناك عدو خفي يعيش بداخلك يعرقل خطواتك نحو التقدم. كم من مرة تصرفت بشكل غير ملائم وأدى ذلك إلى خسارتك أشياء مهمة في حياتك، أنت لا تعلم لماذا تصرفت هكذا وكأن هناك وحشا بداخلك وقد أطلقته فجأة. هل شعرت يوما أو "أكتشفت" أنك تدور في نفس الدائرة منذ زمن. الأحداث تتكرر بلا رحمة ولا يوجد أي تغيير. نعم إنه شيطانك الداخلي، حارس الجنة الذي يحميك - هكذا يظن - من الدخول
إليها. الظل الفردي أو ما يسمى بالإيجو يلعب دورا كبيرا في معظم جوانب حياتك. أناقش في هذا الفيديو دور الإيجو في الحياة العملية. تابعونا..
Twitter: @KhloudBariedah
Facebook: https://www.facebook.com/profile.php?id=100009178170094
Instgram: Khloud.bariedah
الفيديو عمل وإخراج / ياسر الشبح
Djyaso Yasser
https://www.facebook.com/djysso
https://twitter.com/DjyssoYasser
...
https://www.youtube.com/watch?v=k71FHprRO2E
رابط الإشتراك في ليبري: https://odysee.com/$/invite/@KholoudBariedah:b
سجل الآن على Coinbase: https://www.coinbase.com/join/baried_0
...
https://www.youtube.com/watch?v=5ihoVGCwumI