الخط العام في رشاد أنها لا تريد أن تضع كل الجنرالات في سلة واحدة
فليس كل الجنرالات سواء والقرار اليوم هو في يد ثلاثين جنرال إجمالا
حوالي تسعة منهم فقط هم قلب الحكم على رأسهم قائد الأركان
فمن العدل والانصاف ألا نقول أن كل الجنرالات يذهبوا إلى المزبلة
رشاد لاتؤمن بأنها تتفاوض مع كمشة الجنرالات لوحدها ،
أي تنظيم و جهة و طرف سيتفاوض لوحده معهم سيخون الشعب وسينفردون به وسيخسر في نهاية المطاف
كلما كانت المجموعة الممثلة لأطياف الشعب الجزائري (سياسيا و فكريا و أيديولوجيا) واسعة
كلما كان الخطا قليل و ضعيف جدا
ليس من الذكاء و الحكمة و المنطق الصحيح ان تجمع أعداء الشعب ضدك
لا وصاية على الشعب و هو حر في أفكاره و شعاراته و طلباته إنما نحن نقترح أن يكون شعاره جنرالات الى الثكنة و ليس إلى المزبلة فهذا هو دوره الحقيقي وما يقوله الدستور أساسا
لم تكن لرشاد و ليس لها و لن تكون لها مفاوضات سرية مع النظام
والذين يقولون هذا الكلام لا يعرفون حركة رشاد أو يكرهونها ويريدون شيطنتها
فلو قبلت رشاد ان تتقاسم الحكم مع كبار الجنرالات لتقاسمته قبل حتى تأسيس الحركة
القضية ليست قضية شخصية إنما هي قضية قيم و مبادئ ،
نحن أعداء فقط لأعداء الجزائر الذي نعتبره أساسا هو نظام الحكم الذي ضعف ودمر وخرب الجزائر وضد الذين أشعلوا حرب 1992 وهذا لا يعني أننا سننصب لهم المشانق
رشاد تؤمن بدولة العدل و الحق و القانون و بإستقلالية القضاء و الإعلام
و أن المجتمع هو الذي يقرر في النهاية وليس أي شخص
وعندما يكون أي شخص في أي منصب يستمد شرعيته من الشعب
وليس من جنرالات او وزراء أو فرنسا والإمارات أو أي بلد اخر
الرابح الأول من إنتصار الحراك هي الجزائر شعبا ووطنا و دولة و مجتمعا و إقتصادا و سياسة وجيران الجزائر والمحبين للخير في كل مكان والذين يكرهون الظلم والإس
...
https://www.youtube.com/watch?v=myp30H7ydrU