حديث محمد العربي زيتوت في برنامج لقاء خاص على قناة الشرق مع الإعلامي زياد الهاشمي بتاريخ 25 ماي 2019
حول ثورات الشعوب العربية والثورات المضادة أهم النقاط التي تطرق لها الحديث:
?خدمة الوطن والقضية لا تتطلب حضور سياسيا لأن المعركة مع الطغيان وقضايا المجتمع أكبر من السياسة التي تمثل جزء منه
فقط.
?نحن مع الإنسان المستضعف أي كان وأينما كان سندافع عنه كما كنا سابقا ،أما عن قضية المناصب والسلطة لقد أعلنا موقفنا سابقا
أننا لا نرغب في أي منصب ولن يكون لنا أي حضور سياسي بعد رحيل العصابة.
?العصابة بدأت تتهاوى لكن بعض أجنحتها مازالت تتمسك تمسك الغريق بالقشة.
? أول معركة شعبية في المنطقة العربية ضد الطغيان كانت في الجزائر في 5 أكتوبر 1988 كانت معركة لتحرير الشعب من
الطغمة التي حكمته إبتداء من 1962 ووصلت الى اقصى التطرف في 1991-1992 لم تكن الصورة واضحة حينها فقد إعتقد
البعض أنها معركة بين الجبهة الإسلامية للإنقاذ والنظام الحاكم.
? قوى خارجية كبرى على رأسها فرنسا وقوى خليجية بقيادة السعودية كانت ترى أن أي تحرر الجزائر يشكل خطر شبه وجودي
بالنسبة لفرنسا ووجودي بالنسبة للسعودية.
? الإسلام الذي تحكم بإسمه السعودية هو إسلام مزيف.
? تحريض ملك السعودية الجنرال خالد نزار على الشعب الجزائري من خلال مقولته الشهيرة "العصا ...العصا ...العصا هؤلاء
ليسوا بمسلمين "(من مذكرات خالد نزار)
?لم يفهم من أخذ زمام الأمور بإسم الشعوب العربية ان قلب الثورات المضادة هي السعودية والإمارات التي تخوض حرب شنيعة
ضد المسلمين.
?قبول السعودية إستقبال بن علي على أرضها مؤشر أساسي بأن السعودية ستخوض حرب معلنة على الشعوب العريبة كانت
مصر أول محطاتها التي عملت على إجهاض ثورتها الشعبية وساهمت في الإتيان بالسيسي جنرال الدموي رئيسا عليها
?الإلتزام الديني ليس معيارا لإ
...
https://www.youtube.com/watch?v=0JxOI23n2bY