عادت في بحر الأسبوع الماضي قضية برنامج التجسس المعروف بـ "بيغاسوس" لدائرة الاهتمام بعد اعتراف شرطة الكيان الصهيوني بأن أجهزتها الأمنية أساءت استخدام هذا البرنامج في الداخل الإسرائيلي.
وتحدثت شرطة الاحتلال عن التحريات التي قامت بها وكشفت وجود انتهاك للقواعد وتجاوزات خلال عمليات جمع المعلومات والمراقبة السيبريانية وأعمال التجسس على خصوصيات مواطني الكيان الصهيوني.
وفي خضم تفاعل هذه الفضيحة وتصاعد اللغط بشأنها، سارع وزير رئيس حكومة الكيان الاسرائيلي نفطالي بينيت، لتهدئة المخاوف المتصاعدة في الداخل و حسم الأمر بالقول "نعم ، برنامج بيغاسوس مهمّ لنا و لكن لا يجب أن يتحول لأداة لتصيّد المواطنين الإسرائيليين"، ملمحا إلى احتمال ضلوع ساسة من حزب الليكود اليميني المتطرف بقيادة بنيامين نتانياهو، صاحب أطول مدة حكم في تاريخ الكيان.
وأظهر النقاش الجاري حاليا داخل الكيان الصهيوني مدى انزعاج السلطات من هذه الفضيحة وتداعياتها السياسية المحتملة في الداخل وتردي سمعتها في الخارج، وهي التي تقدم نفسها على أنها "واحة الديمقراطية" في الشرق الأوسط.
والغريب أن سلطات الاحتلال كانت قد تجاهلت في وقت سابق من العام الماضي الاتهامات الموجهة لها بتصدير هذه التكنولوجيا لعديد الدول المعروفة بسجلها الحافل والأسود في مجال انتهاك حقوق الإنسان. ويسود الاعتقاد بأن هذه الدول استغلت هذا التقارب مع الكيان للاستفادة من هذه التكنولوجيا قصد تعزيز القبضة الحديدية على المعارضين والناشطين السياسيين والإعلاميين وعائلاتهم بهذه الدول، وهو ما يعد انتهاكا صريحا لمبادئ وحقوق الإنسان.
وضمن هذا السياق، كشفت مصادر رسمية في تل أبيب بأن حكومات الاحتلال المتعاقبة وافقت على بيع برنامج "بيغاسوس" لـ 45 دولة في العالم ، تبين أن معظمها لم تلتزم بالقواعد والإجر�
...
https://www.youtube.com/watch?v=J0_lXB8kg8I
بومرداس.. اندلاع عدة حرائق على مستوى بلديتي بني عمران وتيجلابين
أعلنت مصالح الحماية المدنية ببومرداس، عن اندلاع عدة حرائق على مستوى بلديتي بني عمران وتيجلابين مساء اليوم الثلاثاء.
وحسب بيان ذات المصالح، فإن هذه الحرائق أسفرت عن حالات إختناق تم تحويل أصحابها إلى المراكز الصحية والمستشفيات ولا توجد عليهم خطورة.
كما تم إجلاء بعض السكان وإبعادهم من منطقة الخطر من طرف مصالح الحماية المدنية، يضيف البيان.
هذا وقد تم تسخير جميع المعدات المادية والبشرية من أجل إخماد هذه النيران في ظرف وجيز والسيطرة عليها.
إضافة إلى ذالك، تم تدعيم عمليات إخماد النيران التي تبقى متواصلة لحد الساعة برتلين متنقلين تابعين للوحدة الوطنية التدريب والتدخل.
...
https://www.youtube.com/watch?v=fY55jvQnrZs
إذا كانت شائعات اقتناء طائرات كاميكازي تمثل تهديدًا مغربيًا ضد المنشآت الحيوية لبلدنا ، فيجب أن يعلم العدو أن ردنا سيكون قاتلاً وقاسيًا ومدمرًا ، وهم يعلمون أن لدينا 500 هدف ذي أولوية سيتم تدميرها على الفور.
...
https://www.youtube.com/watch?v=hEG183Dbexg
الفتيل يشتعل بين المملكة المغربية وروسيا، حيث وصل الأمر حد مغادرة السفير الروسي لدى المغرب إلى بلاده، فيما تُذكر الجزائر كأحد المسببات التي تقف خلف الأزمة المتفاقمة بين الرباط وموسكو الحليفة التقليدية والتاريخية للجزائر.
وكانت البداية في الخامس من الشهر الجاري، عندما أعلنت سفارة روسيا في المغرب، أن شركة الخطوط الجوية الملكية المغربية، قررت تعليق الرحلات المباشرة بين البلدين، علما أن الشركة المغربية كانت تضمن رحلتين اثنتين في الأسبوع.
وخلال نهاية الأسبوع المنصرم، تحدثت تقارير إعلامية عن مغادرة السفير الروسي لدى المملكة المغربية، فاليريان شوفايوف، غير أن تلك التقارير لم تتحدث عن نهاية المهام، واكتفت بالإشارة إلى الخبر دون توضيحات، الأمر الذي أبان عن وجود شيء ما غير طبيعي، يحدث بعيدا عن الأنظار بين الرباط وموسكو.
كما قررت موسكو تأجيل موعد انعقاد منتدى التعاون الروسي- العربي على مستوى وزراء الخارجية، الذي كان مقررا في 28 أكتوبر الجاري في العاصمة المغربية، وتم إبلاغ الجامعة العربية الأسبوع المنصرم بقرار التأجيل إلى تاريخ غير مسمى تحت مبرر عدم مطابقة الاجتماع مع أجندة وزير الخارجية سيرجي لافروف.
وتعتبر روسيا ثالث دولة كبرى تدخل معها المغرب في أزمة، وهي مرشحة للتعقيد أكثر، لتضاف بذلك إلى الأزمة التي تعصف بين المغرب وكبرى دول الاتحاد الأوروبي، ألمانيا وإسبانيا، اللتين استدعت الرباط سفيريها في هذين البلدين.
وتحتفظ الجزائر بعلاقات مثالية مع كل من ألمانيا وإسبانيا، لكن علاقاتها مع روسيا توصف بأنها ممتازة، لكون موسكو هي الحليف التقليدي والتاريخي للجزائر، ما يرجح أن للتعاون الجزائري الروسي الذي قطع أشواطا في السنوات الأخيرة، علاقة بالأزمة التي تخيم على العلاقات بين الرباط وموسكو.
وبعد أن أصبحت الأزمة بين روسيا وا�
...
https://www.youtube.com/watch?v=TEpLIlas40w
قال وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، اليوم الثلاثاء، إن قطع العلاقات مع المغرب كان قرارا يتعين على الجزائر اتخاذه من أجل بعث “الرسالة المناسبة” إلى حكومة البلد المجاور.
وفي حواره له مع قناة “سي أن أن” الأمريكية، أوضح لعمامرة، أن قطع العلاقات جاء بعد “أعمال معادية لسيادة ووحدة الدولة الجزائرية، حيث أن الجزائر صبرت وتسامحت مع كل التجاوزات المغربية التي كانت تهدد سيادتنا ووحدتنا الوطنية.
وأضاف الوزير:” رسالتنا كانت وضحة وصريحة للحكومة المغربية ولا يمكننا تقبل المزيد من هذه الممارسات في بلدان الجوار”.
هذا أكد وزير الخارجية، أن طريقة قطع العلاقات مع المغرب كانت متحضرة، مشيرا إلى أن الجزائر كانت تنتظر توضيحات من المغرب حول تدخلها في عدة قضايا داخلية لكن دون جدوى.
وواصل رمضان لعمامرة، ان المغرب لم يحترم التزامات وقواعد حسن الجوار، ولم يعد يوجد أي حافز للجزائر لاستمرار علاقاتها الدبلوماسية مع الرباط.
كما أكد الرجل الأول على رأس الدبلوماسية الجزائرية، أن التدخلات المغربية لم تقتصر على الشأن الجزائري بل في كامل منطقة شمال إفريقيا لخلق وضع غير مستقر.”
واختتم رمضان لعمامرة حواره القناة الأمريكية قائلا:” نسعى دائما لمساعدة دول الجوار لحل المشاكل والخلافات عن طريق الحوار والمصالحة، ففي ليبيا نحن لا ننحاز إلى أية جهة باستثناء الشعب الليبي ونحن على نفس المسافة من كل الأطراف، أما أزمة مصر والسودان وإثيوبيا فنسعى لحلها لأن الدول الثلاث تضع ثقتها في الجزائر
...
https://www.youtube.com/watch?v=M_Z0ORT7I3E
La crise en Ukraine ouvre des perspectives incroyables au gaz algérien en Europe
تفتح الأزمة في أوكرانيا آفاقا لا تصدق للغاز الجزائري في السوق الأوروبية
يعكف حلف شمال الأطلسي “الناتو” على إعداد مشروع خط أنابيب غاز من إسبانيا إلى فرنسا عبر جبال البيريني وصولا إلى ألمانيا، لنقل الغاز الجزائري إلى قلب القارة الأوربية، في خطوة تهدف للتقليل من التبعية للغاز الروسي، كانت قد حظيت بفيتو فرنسي معارض قبل 3 سنوات.
في السياق، نقلت صحيفة “لافانغوارديا” الإسبانية عن مصدر حكومي في مدريد، أن مشروع الربط بخط لنقل الغاز بين شبه الجزيرة الإيبيرية وفرنسا يتواجد حاليا على طاولة حلف شمال الأطلسي “الناتو”، مشيرة إلى أن الهدف من وراء إعادة طرح المشروع على الساحة الأوربية هو جلب الغاز الجزائري من إسبانيا إلى ألمانيا مرورا بفرنسا، بشكل يجعل من إسبانيا مركزا أوروبيا للإمدادات الغازية انطلاقا من الحقول الجزائرية.
فيتو من باريس أوقف المشروع عام 2019 وحلف الناتو يبعثه مجددا
ووفق المصدر، فإن المشروع يتمثل في مد خط أنابيب لنقل الغاز عبر إقليم كاتالونيا الإسباني وجبال البيريني، ويصل جنوب غرب فرنسا بتكلفة 400 مليون أورو، ثم يواصل مساره إلى الأراضي الألمانية، لنقل 7 مليارات متر مكعب إضافية من الغاز الجزائري إلى قلب أوروبا، ويمكن استعماله حتى لنقل الهيدروجين الأخضر من الجزائر نحو قلب أوربا بالنظر لالتزام ألمانيا في مشاريع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في منطقة شمال إفريقيا.
وحسب المصدر الذي أورد الخبر، فإن المشروع يحظى بدعم حلف شمال الأطلسي بما في ذلك واشنطن وألمانيا بهدف التقليل من التبعية للغاز الروسي التي وصلت 50 بالمائة بالنسبة لألمانيا.
ومن المتوقع أن تنظر جمعية عامة لحلف شمال الأطلسي في المشروع شهر جوان المقبل في العاصمة الإسبانية مدريد، وفق المصدر ذاته.
وفي 17 جانفي 2019، كانت �
...
https://www.youtube.com/watch?v=ICPS2xgcdCA