للأهمية شاهد الفيديو التالي فهو خلاصة بحثي في الموضوع
https://www.youtube.com/watch?v=N2K78Xpfdec

المادة صوتية هنا
http://www.4shared.com/mp3/bz2xDyUq/____.html
إن كثيرا من الناس لا يعرف أن المرجعية خارج الغلاف الجوي هي مرجعية وسطية بين سطح الارض الكروي وسطح السماء الكروي أيضا
وبالتالي فإن كل شيء بين أديم السماء وسطح الارض بغلافها الجوي يدور يوميا حول الارض مع تفاصيل معينة ينتج عنها ما عرفه الفلكيون حديثا من أمور مثل اختلاف المنظر النجمي والزيغ الضوئي والحركة التراجعية وما إلى ذلك حتى الاقمار الصناعية ونظرية الجاذبية بين نيوتن وآينشتاين وغيرهما وهذا ما قد يتضح بغذن الله في بعض ما أرفعه حاليا من توضيحات ولكن الخطبة وهي من ثلاثة اجزاء توضح الجانب الشرعي


من الممكن أن تكون الجهة الأخرى من الكرة الأرضية المقابلة لمكة والمدينة حيث تكون الشمس هناك في وقت الليل في مكة والمدينة أبعد ما يكون العرش وبالتالي تكون أسفل مستوى أركانه وقوائمه
فهذا يعني أنها تسجد تحت العرش وفي نفس الوقت هي تحت العرش في كل حال
وإنما في هذا الموضع تكون أسفل ما يكون
ومن الممكن أن تكون في جهة
تكون بها أقرب ما يكون من العرش
حيث أنها في كل حال تحت العرش لأنها في داخل تجويف السماء كروية الشكل والمغلفة للعالم والتي تقع الارض في مركزها
ويكون هذا الموقع للسجود تحت العرش لكونه أقرب من غيره من العرش وفي كل الأوضاع فهي وسائر الكون تحت العرش

وفي كلا الاحتمالين
فيمكن أن يصل خط مستقيم بين موضع الشمس في سجودها وبين مكة وبين البيت المعمور في السماء
لأن ذلك يشبه وضعية القمر والارض والشمس في حال الكسوف الكلي للشمس والكسوف الكلي للقمر ففي كليهما يصل خط مستقيم بين الاجرام الثلاثة

وبالتالي ففي الحالة الأولى يكون الناس عند سجودهم في اتجاه الكعبة أسفل جهة البيت المعمور وتكون ظهورهم حال السجود ناحيته
وفي الحال�
...
https://www.youtube.com/watch?v=KrKxKNOHTPo