لايف 24 سبتمبر 2020 تضمن النقاط التالية :
? زيارة الجنرال الأمريكي قائد الافريكوم للجزائر.
? الافريكوم: هي قيادة أمريكية عسكرية الهدف منها هو الإدارة العسكرية لافريقيا والدفاع عن المصالح الأمريكية أولاً وعن الغربية عموماً في افريقيا، ونهب الثروات وخلق بؤر توتر هنا وهناك للدخول لمحاربتها سواءً كانت باسم الإرهاب او بتسميات أخرى.
? قبل 200 عام كانت أمريكا تدفع الضرائب عند المرور من البحر الأبيض المتوسط.
? الجنرال الأمريكي زار الجزائر للتحدث في التفاصيل العملية الاجرائية لارسال الجيش الجزائري إلى خارج الحدود، إلى مناطق التوتر في افريقيا ابتداءً ثم سيرسلونه إلى أماكن أخرى.
? القوى الكبرى بدل إرسال أبنائها وجنودها ستستخدم أبناء الجزائر وجنودها. في حربها التوسعية في افريقيا.
? يوجد جنود من 18 جنسية غربية في منطقة الساحل.
? جيوش الدول الخمسة G5 التي تم تسليحها في الساحل لم تفِ بالغرض ولم تنفذ المهمة لذلك سيلجؤون إلى الجيش الجزائري.
? الأجواء الجزائرية مفتوحة منذ زمن للطائرات الفرنسية والأمريكية وكذلك بالنسبة للموانئ الجزائرية التي تقدم لهم المواد الطاقوية والغذائية بالمجان.
? القوى الغربية تعرض على العصابة السلطة مقابل الجيش.
? تنافس غربي صيني على من ينهب اكثر من أفريقيا.
? القوى الغربية تريد استخدام الجيوش الجزائرية، المصرية والسودانية في حربها في افريقيا.
? السبب الوحيد لتعديل الدستور هو شرعنة إرسال الجيش إلى الخارج.
? الجنرالات سيرسلون أبناء الشعب ولا يأبهون بهم.
? مؤرخون فرنسيون يعترفون ان كل الحروب التي خاضتها فرنسا بعد 1843 كانت قد استخدمت فيها مقاتلين جزائريين Les tirailleurs algériens.
? الجنرالات الجزائريين يريدون تحويل الجيش الجزائري إلى "مقاتلين جدد في صالح القوى الكبرى"
Des nouveaux tirailleurs algériens.
? اذا انتصر الجيش
...
https://www.youtube.com/watch?v=sgXHENpr36k