الرد على شبهة عدم توازي أشعة الشمس وراء السحب دليل على تسطح الأرض
يعتقد بعض المروجين لفرضية الأرض المسطحة أن عدم توازي أشعة الشمس أثناء نفاذها من بين السحب دليلا على عدم كروية الأرض وعدم بعد الشمس ولكن هذا غير صحيح فالمنظور ومسارات الضوء من الأشياء البعيدة تدل على صحة كروية الأرض وبعد الشمس والفيديو يبين ذلك . فيديو آخر عن الموضوع https://youtu.be/zOnORYYsrko ... https://www.youtube.com/watch?v=sTHTv6F1nJQ
صفحتان عن الموضوع بجميع أفكاره يجب النظر فيهما
https://www.facebook.com/SunandEarthInIslam?ref=ts&fref=ts
https://www.facebook.com/RotationEarthInIslam?ref=ts&fref=ts
الرؤية التي في الفيديو هي رؤية تعتمد على ظاهر النص
وهنا رؤية تعتمد على تأويل النص
بما أن الأصل الشرعي المعلوم هو عدم تعارض الدين مع اليقينيات
لأنه لا تعارض بين اليقينيات الدينية والحياتية
فإنه يتم تأويل مفهوم النص وفق ما يصل الى درجة
المعنى الذي قدمته في الفيديو مجرد توضيح لظاهر النص وفق النظرية القديمة
وأما تاويل النص فهو يحتمل عدة أوجه وذلك لأن الأصل الشرعي المعلوم هو عدم تعارض اليقينيات سواء كانت دينية أو دينية وحياتية
لقول الله اسألوا أهل الذكر وقوله لعلمه الذين يستنبطونه وقوله وما يعلم تأويله إلا الله وقول النبي صلى الله عليه وسلم أنتم أدرى بشئون دنياكم
واتفق أهل العلم على ذلك
وقد بلغت أدلة دوران الأرض مبلغا عظيمًا كما نرى
وقد أمرنا أن نخاطب الناس بما يعلمون كي لا يكذب الله ورسوله
ولذلك فيحتمل أن يكون جريان الشمس جريانًا ظاهريًّا يبدأ بشروقها على مكة وينتهي بغروبها وبعده بساعات تسجد بكيفية معينة كأن ترسل ضوءها عبر اأواب تفتح لها في السماء لتصل إلى ما تحت العرش وأما إستئذانها فقد يكون راجعا إلى جريانها والأرض حول مركز ثقل يقع بينهما يكون محيط دورة الشمس فيه قصير بنصف قطر قدره 500 كيلو متر تقريبا بينما يكون نصف قطر محيط الأرض أكبر 330 ألف مرة أي وحدة فلكية كاملة أو 8 دقائق وثلث ضوئية بفرض ثبات سرعة الضوء
وأما طلوع الشمس من المغرب وسكونها أو تباطؤها لنبي الله يوشع بن نون فهذا من قبيل المعجزة كخلق المسيح عليه السلام على خلاف هيئة البشر وهذا ما جعلني أتحدث عن الرؤية الظاهرية للنص وفق القديم من علم الفلك خاصة أنَّ الله قادر على كل شيء وأن هناك الكثير من خوارق العادات والألغاز في حياتنا وهناك تفصيل في صفحة الفيس
...
https://www.youtube.com/watch?v=IvKcyuaeRWM
مقطع ساخر من زعم منكري كروية الأرض أنَّ الغلاف الجوي لا يستمد نوره من الشمس
بمعنى أن النهار لا علاقة له بالشمس
ومِن الأدلة على أنَّ النهار عبارة عن إضاءة الغلاف الجوي بنور الشمس :-
1-
أنَّ فترة سطوع الشمس تقارب فترة النهار فالفرق يكمن في استمرار وصول أشعة الشمس لأعالي الغلاف الجوي بعد غروب الشمس وقبل شروقها وهي ظاهرة الشَّفَق
ولذلك كلما ارتفعنا لأعلى في الغلاف الجوي تحول لون السماء الأزرق للون الداكن حتى يصير بلون أسود حتى مع طلوع الشمس في أعلى نقطة من الغلاف الجوي قريب من 200 كيلو متر وقد يلاحظ ذلك في ارتفاع دون ذلك فبداية من 40 كم تلاحظ هذه الظاهرة .
https://www.youtube.com/watch?v=zLZyMkbb7pg
2-
عندما يحدث كسوف الشمس الكلي باعتراض القمر للضوء الشمس تظلم السماء وهذا لكون الغلاف الجوي لا تصل له أشعة الشمس في منطقة رؤية الكسوف الكلي
حيث أنَّ الغلاف الجوي شفاف وضوء النهار باللون الأزرق ناتج عن تشتت أشعة الشمس بين جزيئات الغلاف الجوي ؛
وخلق الله للنهار هو إيجاده للغلاف الجوي بتلك الخصائص الكيميائية والفيزيائية التي تعتبر سببًا في حدوث كل ذلك.
ومِن الأدلة على بطلان مزاعم منكري كروية الأرض بوجود أجسام تحجب الشمس والقمر ليحدث الكسوف والخسوف لهما :-
أنَّ وقت حدوث الكسوف الكلي يكون القمر في طور المحاق ويكون قريب من موقع الشمس في السماء فلا يمكن رؤيته بعيدا عنها حينها
ووقت حدوث خسوف القمر يكون القمر في طور البدر أي في أبعد نقطة عن الشمس بحيث تعترض الأرض ضوء الشمس الساقط على القمر حينها
ولو كان هناك جسم يحجب نور القمر غير الأرض لحجب عنا النجوم التي ترى بجوار القمر في السماء قبل وبعد حجبه للقمر
ولكن لا يختفي أي نجم وقت خسوف القمر مما يثبت أن الذي يحجب القمر هو الأرض
وأنه يستمد نوره من الشمس
خاصةً ، وأنَّ القمرَ في طور التربيع الأول يكون جانبه المنير هو �
...
https://www.youtube.com/watch?v=C2FHfm29JI8